الإيرانيون أساتذة في التفاوض وكما قيل عنهم أنهم يصنعون السجادة في خمس ساعات ولا يملون في
التفاوض على سعرها خمس سنوات , ولكن عقلية ساستهم ومشروعاتها التوسعية أكبر من ذلك بكثير ,
ولم أكن أود التعرض لهذا الموضوع حتى يفهم كلامي أنني مع أمريكا على إيران , لكن ما دفعني
للدخول في هذا الموضوع في هذا التوقيت بالذات هم الإيرانيون أنفسهم .
فقد نشرت صحيفة باكستانية ونقله عنها عشرات المواقع المحترمة أن مجموعة من شيعة إيران يستعدون
تقديم دعوى قضائية إلى الأمم المتحدة ضد الحكومة المصرية يطالبون فيها بأحقيتهم في رعاية ما يطلقون
عليه العتبات المقدسة في مصر قاصدين أضرحة أهل البيت في مصر ووصفهم نقابة الأشراف في مصر
بالمغتصبة والتشكيك في نسب آل البيت المصريين من السنة والذين يقدر عددهم في مصر بسبعة ملايين
, وهم يفعلون بذلك أكثر مما قد يفعلونه مع إسرائيل التي تحتل المسجد الأقصى مسرى رسول الله والتي
لم نجد لهم بخصوصه إلا كلمات هنا وهناك , أو مع المحتل في العراق
وهو منطق غريب جدا ومحاولة قذرة للتدخل في شؤون مصر والتمكين للشيعة الذين لا يتعدى عددهم
سبعمائة فرد في مصر معظمهم من طلبة الجامعات الوافدين وبعض المصريين اشهرهم السيد محمد
الدرينى و الدكتور أحمد راسم النفيس الأستاذ بكلية الطب جامعة المنصورة والشيخ حسن شحاتة على
حساب 75 مليون مصري مدعين بأن أهل مصر لا يعطون لأهل البيت مكانتهم وهو كذب أيضا فكلمات
أحد الشيعة عندما أتى لمصر فقال رأيت المصريين شيعة في حب آل البيت أكثر من الشيعة أنفسهم
تفضح ادعاءاتهم
الحقد على مصر
لم ولن تكون هذه أخر محاولاتهم لاختراق مصر فحقدهم وكرههم لمصر دفين ففي أيام النصر لم يفرح
الإيرانيون لنصر مصر بل قام وزير الخارجية الإيراني منو شهر متقى بزيارة إلى سوريا ولبنان، أثناء
الحرب والتي عاد منها إلى طهران وقال في المطار متناسيا عن عمد نصر أكتوبر أن حزب الله هو القوة
الوحيدة التي صمدت ضد إسرائيل كل هذا الوقت
وهم يحاولون اختراق مصر عبر المال تارة في صور دور نشر تنشر عشرات الكتب التي تمتلئ عن
آخرها بأكاذيب وسباب لصحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم وتباع بأسعار رمزية رغم فخامتها ثم
هبات لبعض الأفاقين المخرفين من الكتاب المأجورين وتارة أخرى في صورة جمعيات تدعى رعاية أهل
البيت وهى بعيدة كل البعد عنهم
والغريب أن المجلس الأعلى لرعاية أهل البيت لم يعلن شيعيته إلا بعد فترة عندما افتضح أمره وأمر
رئيسة الدرينى , وكنا جميعا فرحين به عندما علمنا به متمنين أن يكون في صالح أهل البيت من
المصريين ولكننا فوجئنا بأنه لسان حال إيران في مصر , وتم تلويثه على يد هؤلاء الشيعة ممن لا
انتماء لهم إلا مشروعهم التوسعي
ويدعي الشيعة أن مصر شيعية مشيرين إلى فترة الحكم الفاطمي لمصر , ولو قسنا كلامهم حسب
تصويرهم لقلنا أن مصر رومانية أو هكسوسية حيث احتل الرومان والهكسوس مصر فترات طويلة
وللشيعة بعض الاحتفاليات التي تقام سرا ويحضرها إيرانيون وبحرينيون ولا يوجد فيها غير عشرات
الشيعة المصريين و هذه الاحتفالات مثل الاحتفالية التي يقيمها الشيعة المصريون في مخشع الإمام علي
عليه السلام(كما يسمونه ) بوادي فيران في شبه جزيرة سيناء واحتفالية مولد الإمام الحسين والسيدة
زينب وآل البيت ممن سكنوا مصر مختلين بأنفسهم ليقيموا طقوسهم سرا مشتركين مع الطرق الصوفية و
أهل مصر علنا في الاحتفالات مدعين أن كل هؤلاء شيعة ...!!!!!!!
وهو أمر مكذوب بالطبع فجميع المصريين يقدرون أهل البيت ويحبونهم وليس بينهم شيعي أو أحد من
البهرة
موقف الشيعة من أهل السنة يوضح حقيقة المخطط
والمشروع الشيعي للسيطرة على المنطقة العربية معروف منذ سنين فهم برغم اعتناقهم الإسلام لم يتغيروا
كثيرا فالفكر الفارسي المقيت لا يزال يبنى أمخاخهم الخربة فكر التوسع واحتلال الأخر والتنكيل به
وهو ليس ببعيد عنا فما يحدث في عربستان تلك المنطقة المسلمة السنية التي يحتلها النظام الإيراني
الخبيث ليست ببعيدة عنا وجزيرتا طنب الكبرى والصغرى الإماراتيتان ليستا ببعيدتين عنا أيضا وأحداث
الحرم المكي الدموية عام 1987 والتي كان أبطالها شيعة والتي يحاول الشيعة طمسها من الوجود
وليست كلمات الزعيم خامنئي والتي قال فيها : "ينبغي على الأخوة المسلمين من سنة وشيعة أن ينسوا
الماضي وأن يوحدوا كلمتهم وتوجهاتهم وأخوتهم، ويمكن تأسيس دار للتقريب بين المذاهب على أساس
التضامن والتعاون والوحدة الفكرية بين علماء السنة والشيعة، إننا لا نريد أن يدخل الأخوة من أهل السنة
في مذهب الشيعة، أو أن يدخل الشيعة في مذاهب أهل السنة؛ بل ينبغي أن تكون الوحدة والتضامن
الأخوي الإسلامي حول محور ومجال مشترك والواردة بموقع إسلام اون لاين نقلا عن صحيفة إطلاعات
في15/11/1986م ما هي إلا تخدير للدول العربية حيث يتمكنون سرا من اختراق الدول العربية
وليس هذا الذي يحدث مع أهل مصر وحدها بل مع أهل السنة من الإيرانيين اشد فظاعة , ففي الجيش
يكونون طوال مدة الخدمة في أماكن منزوعة السلاح، أما بالنسبة لوزارة حرس الثورة وهي الوزارة
الوحيدة التي لها سلطات فوق القانون وتمتلك كل أسلحة الدولة الحديثة - فإنها لا تقبل ولا تعين أي
موظف سني لديها ولو بمستوى حارس أو بواب، وينطبق نفس الأمر على وزارة المخابرات أما بالنسبة
لباقي الأمور الأخرى فالسني ممنوع من الحصول على جميع أنواع الرخص التجارية ، إلى جانب التنكيل
بهم وقتل الكثير بهم مثلما يحدث مع الأحوازيين .
إلى جانب الكثير من الكتب التي تشير إلى المستبصرين ( أي من ترك مذهب آهل السنة إلى الشيعة )
مروجين إلى عدم دخول أهل السنة الجنة إلا إذا استبصروا وهى إشارة إلى كفرهم وضلالهم - أي أهل
السنة - !!!!
وهذا ما يفسر عدم الموافقة على مساجد أهل السنة حيث تختلف العبادات ولا يسب فيها أصحاب رسول
الله ولا زوجاته ولقد صادر النظام الإيراني الكثير من الأراضي التي اشتراها أهل السنة لإقامة مساجد
بموافقة شاه إيران ومنها مسجد السنة بأهواز و جنوب مدينة طهران ومسجد تربت جام د بولاية خراسان
و مسجد ومدرسة قرب مدينة جابهار بولاية بلوشستان ومسجد السنة بشيراز ومسجد الشيخ فيض إلى
جانب منع أهل السنة من شغل مناصب سياسية أو قيادية مثل الذي يحاولون فعلة في العراق وقتل الكثير
من أهل السنة يوميا وتشويه صوره والرمي بجثث عشرات منهم كل يوم دون الإشارة لكونهم من أهل
السنة , واكبر دليل علي ذلك بيانات هيئة علماء المسلمين السنية المحترمة ثم آلاف مواقع الانترنت التي
تمدح في الاحتلال الأمريكي الذي سيمكنهم من القضاء على أهل السنة دون محاكمات و إخفاء محنة أهل
السنة في العراق عن أعين الشرفاء
وهذا يفسر ما قد يفعله النظام الشيعي بأهل السنة إذا تمكنوا منهم في مصر عبر مشروع التجسس والتفتيت .
التفاوض على سعرها خمس سنوات , ولكن عقلية ساستهم ومشروعاتها التوسعية أكبر من ذلك بكثير ,
ولم أكن أود التعرض لهذا الموضوع حتى يفهم كلامي أنني مع أمريكا على إيران , لكن ما دفعني
للدخول في هذا الموضوع في هذا التوقيت بالذات هم الإيرانيون أنفسهم .
فقد نشرت صحيفة باكستانية ونقله عنها عشرات المواقع المحترمة أن مجموعة من شيعة إيران يستعدون
تقديم دعوى قضائية إلى الأمم المتحدة ضد الحكومة المصرية يطالبون فيها بأحقيتهم في رعاية ما يطلقون
عليه العتبات المقدسة في مصر قاصدين أضرحة أهل البيت في مصر ووصفهم نقابة الأشراف في مصر
بالمغتصبة والتشكيك في نسب آل البيت المصريين من السنة والذين يقدر عددهم في مصر بسبعة ملايين
, وهم يفعلون بذلك أكثر مما قد يفعلونه مع إسرائيل التي تحتل المسجد الأقصى مسرى رسول الله والتي
لم نجد لهم بخصوصه إلا كلمات هنا وهناك , أو مع المحتل في العراق
وهو منطق غريب جدا ومحاولة قذرة للتدخل في شؤون مصر والتمكين للشيعة الذين لا يتعدى عددهم
سبعمائة فرد في مصر معظمهم من طلبة الجامعات الوافدين وبعض المصريين اشهرهم السيد محمد
الدرينى و الدكتور أحمد راسم النفيس الأستاذ بكلية الطب جامعة المنصورة والشيخ حسن شحاتة على
حساب 75 مليون مصري مدعين بأن أهل مصر لا يعطون لأهل البيت مكانتهم وهو كذب أيضا فكلمات
أحد الشيعة عندما أتى لمصر فقال رأيت المصريين شيعة في حب آل البيت أكثر من الشيعة أنفسهم
تفضح ادعاءاتهم
الحقد على مصر
لم ولن تكون هذه أخر محاولاتهم لاختراق مصر فحقدهم وكرههم لمصر دفين ففي أيام النصر لم يفرح
الإيرانيون لنصر مصر بل قام وزير الخارجية الإيراني منو شهر متقى بزيارة إلى سوريا ولبنان، أثناء
الحرب والتي عاد منها إلى طهران وقال في المطار متناسيا عن عمد نصر أكتوبر أن حزب الله هو القوة
الوحيدة التي صمدت ضد إسرائيل كل هذا الوقت
وهم يحاولون اختراق مصر عبر المال تارة في صور دور نشر تنشر عشرات الكتب التي تمتلئ عن
آخرها بأكاذيب وسباب لصحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم وتباع بأسعار رمزية رغم فخامتها ثم
هبات لبعض الأفاقين المخرفين من الكتاب المأجورين وتارة أخرى في صورة جمعيات تدعى رعاية أهل
البيت وهى بعيدة كل البعد عنهم
والغريب أن المجلس الأعلى لرعاية أهل البيت لم يعلن شيعيته إلا بعد فترة عندما افتضح أمره وأمر
رئيسة الدرينى , وكنا جميعا فرحين به عندما علمنا به متمنين أن يكون في صالح أهل البيت من
المصريين ولكننا فوجئنا بأنه لسان حال إيران في مصر , وتم تلويثه على يد هؤلاء الشيعة ممن لا
انتماء لهم إلا مشروعهم التوسعي
ويدعي الشيعة أن مصر شيعية مشيرين إلى فترة الحكم الفاطمي لمصر , ولو قسنا كلامهم حسب
تصويرهم لقلنا أن مصر رومانية أو هكسوسية حيث احتل الرومان والهكسوس مصر فترات طويلة
وللشيعة بعض الاحتفاليات التي تقام سرا ويحضرها إيرانيون وبحرينيون ولا يوجد فيها غير عشرات
الشيعة المصريين و هذه الاحتفالات مثل الاحتفالية التي يقيمها الشيعة المصريون في مخشع الإمام علي
عليه السلام(كما يسمونه ) بوادي فيران في شبه جزيرة سيناء واحتفالية مولد الإمام الحسين والسيدة
زينب وآل البيت ممن سكنوا مصر مختلين بأنفسهم ليقيموا طقوسهم سرا مشتركين مع الطرق الصوفية و
أهل مصر علنا في الاحتفالات مدعين أن كل هؤلاء شيعة ...!!!!!!!
وهو أمر مكذوب بالطبع فجميع المصريين يقدرون أهل البيت ويحبونهم وليس بينهم شيعي أو أحد من
البهرة
موقف الشيعة من أهل السنة يوضح حقيقة المخطط
والمشروع الشيعي للسيطرة على المنطقة العربية معروف منذ سنين فهم برغم اعتناقهم الإسلام لم يتغيروا
كثيرا فالفكر الفارسي المقيت لا يزال يبنى أمخاخهم الخربة فكر التوسع واحتلال الأخر والتنكيل به
وهو ليس ببعيد عنا فما يحدث في عربستان تلك المنطقة المسلمة السنية التي يحتلها النظام الإيراني
الخبيث ليست ببعيدة عنا وجزيرتا طنب الكبرى والصغرى الإماراتيتان ليستا ببعيدتين عنا أيضا وأحداث
الحرم المكي الدموية عام 1987 والتي كان أبطالها شيعة والتي يحاول الشيعة طمسها من الوجود
وليست كلمات الزعيم خامنئي والتي قال فيها : "ينبغي على الأخوة المسلمين من سنة وشيعة أن ينسوا
الماضي وأن يوحدوا كلمتهم وتوجهاتهم وأخوتهم، ويمكن تأسيس دار للتقريب بين المذاهب على أساس
التضامن والتعاون والوحدة الفكرية بين علماء السنة والشيعة، إننا لا نريد أن يدخل الأخوة من أهل السنة
في مذهب الشيعة، أو أن يدخل الشيعة في مذاهب أهل السنة؛ بل ينبغي أن تكون الوحدة والتضامن
الأخوي الإسلامي حول محور ومجال مشترك والواردة بموقع إسلام اون لاين نقلا عن صحيفة إطلاعات
في15/11/1986م ما هي إلا تخدير للدول العربية حيث يتمكنون سرا من اختراق الدول العربية
وليس هذا الذي يحدث مع أهل مصر وحدها بل مع أهل السنة من الإيرانيين اشد فظاعة , ففي الجيش
يكونون طوال مدة الخدمة في أماكن منزوعة السلاح، أما بالنسبة لوزارة حرس الثورة وهي الوزارة
الوحيدة التي لها سلطات فوق القانون وتمتلك كل أسلحة الدولة الحديثة - فإنها لا تقبل ولا تعين أي
موظف سني لديها ولو بمستوى حارس أو بواب، وينطبق نفس الأمر على وزارة المخابرات أما بالنسبة
لباقي الأمور الأخرى فالسني ممنوع من الحصول على جميع أنواع الرخص التجارية ، إلى جانب التنكيل
بهم وقتل الكثير بهم مثلما يحدث مع الأحوازيين .
إلى جانب الكثير من الكتب التي تشير إلى المستبصرين ( أي من ترك مذهب آهل السنة إلى الشيعة )
مروجين إلى عدم دخول أهل السنة الجنة إلا إذا استبصروا وهى إشارة إلى كفرهم وضلالهم - أي أهل
السنة - !!!!
وهذا ما يفسر عدم الموافقة على مساجد أهل السنة حيث تختلف العبادات ولا يسب فيها أصحاب رسول
الله ولا زوجاته ولقد صادر النظام الإيراني الكثير من الأراضي التي اشتراها أهل السنة لإقامة مساجد
بموافقة شاه إيران ومنها مسجد السنة بأهواز و جنوب مدينة طهران ومسجد تربت جام د بولاية خراسان
و مسجد ومدرسة قرب مدينة جابهار بولاية بلوشستان ومسجد السنة بشيراز ومسجد الشيخ فيض إلى
جانب منع أهل السنة من شغل مناصب سياسية أو قيادية مثل الذي يحاولون فعلة في العراق وقتل الكثير
من أهل السنة يوميا وتشويه صوره والرمي بجثث عشرات منهم كل يوم دون الإشارة لكونهم من أهل
السنة , واكبر دليل علي ذلك بيانات هيئة علماء المسلمين السنية المحترمة ثم آلاف مواقع الانترنت التي
تمدح في الاحتلال الأمريكي الذي سيمكنهم من القضاء على أهل السنة دون محاكمات و إخفاء محنة أهل
السنة في العراق عن أعين الشرفاء
وهذا يفسر ما قد يفعله النظام الشيعي بأهل السنة إذا تمكنوا منهم في مصر عبر مشروع التجسس والتفتيت .
السبت فبراير 02, 2013 2:12 am من طرف Yasser
» رقيه المصاب بعين في العلم والدراسه
الإثنين يوليو 30, 2012 11:59 pm من طرف الباحث عن الحق
» الساحر والراهب والغلام
السبت يونيو 02, 2012 5:50 pm من طرف الباحث عن الحق
» احترس واحزر من تلك الاعشاب المميته والسامه
الخميس مايو 24, 2012 3:30 pm من طرف الباحث عن الحق
» كيف تعرف أن الكاتب جني هام جدا
الإثنين مايو 21, 2012 5:23 pm من طرف الباحث عن الحق
» تفضل لتتعرف لتعرف ما هو السحر وكيفية علاجه
الإثنين مايو 21, 2012 5:14 pm من طرف الباحث عن الحق
» كيفية فك وابطال السحر
الجمعة أبريل 27, 2012 6:03 pm من طرف الباحث عن الحق
» تعرف على المس العاشق
الجمعة أبريل 27, 2012 5:45 pm من طرف الباحث عن الحق
» عقيده أهل السنه والجماعه فى الاسماء والصفات
الثلاثاء مارس 13, 2012 6:53 am من طرف أم يوسف الأثريه