دار الآستشفاء بالقرأن على نهج أهل السنه والجماعه الفقير الى عفو ربه محمد فاروق الراقى

مرحبأبك اخى الزائر يشرفنا انضمامك معنا فى دارك ...دار الاستشفاء بالقران على نهج اهل السنه والجماعه

دار الآستشفاء بالقرأن على نهج أهل السنه والجماعه الفقير الى عفو ربه محمد فاروق الراقى

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

دار الراقى للرقيه الشرعيه بالقرأن والسنه النبويه لعلاج السحر والمس الشيطانى محمدفاروق

تعلن دار الاستشفاء بالقرأن عن بدء دوره تعليميه فى تعليم الرقيه الشرعيه لطالب العلم والدوره مجانيه للجميع

المواضيع الأخيرة

» طريقة علاج السحر الكنائسى سحر النصارى
أحكام الجن الشرعية من الكتب الحنبلية Icon_minitime1السبت فبراير 02, 2013 2:12 am من طرف Yasser

» رقيه المصاب بعين في العلم والدراسه
أحكام الجن الشرعية من الكتب الحنبلية Icon_minitime1الإثنين يوليو 30, 2012 11:59 pm من طرف الباحث عن الحق

» الساحر والراهب والغلام
أحكام الجن الشرعية من الكتب الحنبلية Icon_minitime1السبت يونيو 02, 2012 5:50 pm من طرف الباحث عن الحق

» احترس واحزر من تلك الاعشاب المميته والسامه
أحكام الجن الشرعية من الكتب الحنبلية Icon_minitime1الخميس مايو 24, 2012 3:30 pm من طرف الباحث عن الحق

» كيف تعرف أن الكاتب جني هام جدا
أحكام الجن الشرعية من الكتب الحنبلية Icon_minitime1الإثنين مايو 21, 2012 5:23 pm من طرف الباحث عن الحق

» تفضل لتتعرف لتعرف ما هو السحر وكيفية علاجه
أحكام الجن الشرعية من الكتب الحنبلية Icon_minitime1الإثنين مايو 21, 2012 5:14 pm من طرف الباحث عن الحق

» كيفية فك وابطال السحر
أحكام الجن الشرعية من الكتب الحنبلية Icon_minitime1الجمعة أبريل 27, 2012 6:03 pm من طرف الباحث عن الحق

» تعرف على المس العاشق
أحكام الجن الشرعية من الكتب الحنبلية Icon_minitime1الجمعة أبريل 27, 2012 5:45 pm من طرف الباحث عن الحق

» عقيده أهل السنه والجماعه فى الاسماء والصفات
أحكام الجن الشرعية من الكتب الحنبلية Icon_minitime1الثلاثاء مارس 13, 2012 6:53 am من طرف أم يوسف الأثريه

أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع

لا يوجد مستخدم

أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر

لا يوجد مستخدم

2 مشترك

    أحكام الجن الشرعية من الكتب الحنبلية

    المجاهدة
    المجاهدة
    نائب المدير
    نائب المدير


    عدد المساهمات : 223
    نقاط : 392
    السٌّمعَة : 10
    تاريخ التسجيل : 11/12/2011

    أحكام الجن الشرعية من الكتب الحنبلية Empty أحكام الجن الشرعية من الكتب الحنبلية

    مُساهمة من طرف المجاهدة الجمعة فبراير 03, 2012 2:44 pm


    بسم الله الرحمن الرحيم

    أحكام الجن


    فهذه جملة من أحكام الجن، اختصرتها من مجموعة كتب حنبلية، وهي: الإقناع، والمنتهى، وغاية المنتهى، وشروح هذه الكتب، رامزا للإقناع بـ ( ق ) وللمنتهى بـ ( م ) وللغاية بـ ( غ )، فما كان من الكلام بين هلالين فهو من المتن، وما كان خارج الهلالين فهو من الشرح.

    (ق ، م): ( الْجِنُّ مُكَلَّفُونَ ) فِي الْجُمْلَةِ إجْمَاعًا لقوله تعالى { وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إلَّا لَيَعْبُدُونِ }.

    (ق ، م): ( ويَدْخُلُ كَافِرُهُمْ النَّارَ ) إجْمَاعًا. ( وَمُؤْمِنُهُمْ الْجَنَّةَ ) خِلافًا لأَبِي حَنِيفَةَ فِي أَنَّهُ يَصِيرُ تُرَابًا، وَإِنَّ ثَوَابَهُ: النَّجَاةُ مِنْ النَّارِ كَالْبَهَائِمِ.

    (م): ( وَهُمْ فِيهَا ) أَيْ: الْجِنَّةِ ( كَغَيْرِهِمْ ) مِنْ الآدَمِيِّينَ ( عَلَى قَدْرِ ثَوَابِهِمْ ) لِعُمُومِ الأَخْبَارِ, خِلافًا لِمَنْ قَالَ: لا يَأْكُلُونَ وَلا يَشْرَبُونَ [ (غ): كمُجَاهِدٍ ] أَوْ أَنَّهُمْ فِي رَبَضِ الْجَنَّةِ, أَيْ: مَا حَوْلَهَا. [ (غ): قاله عُمَرَ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ ].

    (غ): ( وَيَتَّجِهُ: وَيَرَوْنَ اللَّهَ تَعَالَى هُمْ وَالْمَلائِكَةُ, قِيلَ لابْنِ عَبَّاسٍ: كُلُّ مَنْ دَخَلَ الْجَنَّةَ يَرَى اللَّهَ ؟ قَالَ: نَعَمْ ) وَحَيْثُ ثَبَتَ أَنَّ مُؤْمِنَهُمْ يَدْخُلُ الْجَنَّةَ; فَلا مَانِعَ مِنْ رُؤْيَةِ اللَّهِ تَعَالَى, بَلْ اللائِقُ بِفَضْلِهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى، أَنْ لا يَحْرِمَ مَنْ أَدْخَلَهُ جَنَّتَهُ، النَّظَرَ إلَى وَجْهِهِ الْكَرِيمِ، تَتْمِيمًا لِلْمِنَّةِ, وَهُوَ مُتَّجِهٌ.

    (ق ، غ): ( قَالَ الشَّيْخُ: وَنَرَاهُمْ فِيهَا وَلا يَرَوْنَا ) فِيهَا عَكْسُ مَا فِي الدُّنْيَا.

    (غ): ( وَفِي الْجَنَّةِ يَتَزَوَّجُونَ بِحُورٍ مِنْ جِنْسِهِمْ ) لِحَدِيثِ { وَمَا فِي الْجَنَّةِ أَعْزَبُ }.

    (م): ( وَتَنْعَقِدُ بِهِمْ الْجَمَاعَةُ ) قَالَ فِي شَرْحِهِ: لا الْجُمُعَةُ.

    (ق ، م ، غ): ( وَلَيْسَ مِنْهُمْ رَسُولٌ ) وَأَمَّا قوله تعالى { يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ أَلَمْ يَأْتِكُمْ رُسُلٌ مِنْكُمْ } فَهِيَ كَقَوْلِهِ { يَخْرُجُ مِنْهُمَا اللُّؤْلُؤُ وَالْمَرْجَانِ } وَإِنَّمَا يَخْرُجَانِ مِنْ أَحَدِهِمَا وَكَقَوْلِهِ { وَجَعَلَ الْقَمَرَ فِيهِنَّ نُورًا } وَإِنَّمَا هُوَ فِي سَمَاءٍ وَاحِدَةٍ.

    (غ): ( وَيَتَّجِهُ: وَلا ) أَيْ: وَلَيْسَ مِنْ الْجِنِّ ( نَبِيٌّ ).

    قَالَ ابْنُ حَامِدٍ: الْجِنُّ كَالإِنْسِ فِي التَّكْلِيفِ وَالْعِبَادَاتِ قَالَ: وَمَذَاهِبُ الْعُلَمَاءِ إخْرَاجُ الْمَلائِكَةِ مِنْ التَّكْلِيفِ وَالْوَعْدِ وَالْوَعِيدِ.

    وَقَالَ الشَّيْخُ تَقِيُّ الدِّينِ: لَيْسَ الْجِنُّ كَالإِنْسِ فِي الْحَدِّ وَالْحَقِيقَةِ فَلا يَكُونُ مَا أُمِرُوا بِهِ وَمَا نُهُوا عَنْهُ، مُسَاوِيًا لِمَا عَلَى الإِنْسِ فِي الْحَدِّ وَالْحَقِيقَةِ، لَكِنَّهُمْ شَارَكُوهُمْ فِي جِنْسِ التَّكْلِيفِ بِالأَمْرِ وَالنَّهْيِ وَالتَّحْلِيلِ وَالتَّحْرِيمِ, بِلا نِزَاعٍ أَعْلَمُهُ بَيْنَ الْعُلَمَاءِ. اهـ.

    (غ): ( وَلَمْ يُبْعَثْ لَهُمْ نَبِيٌّ قَبْلَ نَبِيِّنَا قَالَهُ فِي الْمُبْدِعِ ) وَقَوْلُهُ صلى الله عليه وسلم: { كَانَ النَّبِيُّ يُبْعَثُ إلَى قَوْمِهِ خَاصَّةً } يَدُلُّ عَلَى أَنَّهُ لَمْ يُبْعَثْ إلَيْهِمْ نَبِيٌّ قَبْلَ نَبِيِّنَا، وَرُوِيَ عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ.

    (م): ( وَيُقْبَلُ قَوْلُهُمْ إنَّ مَا بِيَدِهِمْ مِلْكُهُمْ مَعَ إسْلامِهِمْ ) كَمَا يَقْبَلُ قَوْلُ الآدَمِيِّ بِيَمِينِهِ فِي ذَلِكَ، فَيَصِحُّ مُعَامَلَتُهُمْ بِشَرْطِهَا، وَيَجْرِي التَّوَارُثُ بَيْنَهُمْ.

    (م): ( وَكَافِرُهُمْ كَالْحَرْبِيِّ ) يُقْتَلُ إنْ لَمْ يُسْلِمْ.

    (م): ( وَيَحْرُمُ عَلَيْهِمْ ظُلْمُ الآدَمِيِّينَ، وَظُلْمُ بَعْضِهِمْ بَعْضًا ) لِلْحَدِيثِ الْقُدْسِيِّ { يَا عِبَادِي إنِّي حَرَّمْتُ الظُّلْمَ عَلَى نَفْسِي وَجَعَلْتُهُ بَيْنَكُمْ مُحَرَّمًا فَلَا تَظَالَمُوا } رَوَاهُ مُسْلِمٌ.

    وَالْمَشْهُورُ: أَنَّ لِلْجِنِّ قُدْرَةً عَلَى النُّفُوذِ فِي بَوَاطِنِ الْبَشَرِ لِقَوْلِهِ صلى الله عليه وسلم { إنَّ الشَّيْطَانَ يَجْرِي مِنْ ابْنِ آدَمَ مَجْرَى الدَّمِ }.

    وَكَانَ الشَّيْخُ تَقِيُّ الدِّينِ إذَا أَتَى بِالْمَصْرُوعِ وَعَظَ مَنْ صَرَعَهُ, وَأَمَرَهُ وَنَهَاهُ، فَإِنْ انْتَهَى وَفَارَقَ الْمَصْرُوعَ، أَخَذَ عَلَيْهِ الْعَهْدَ أَنْ لا يَعُودَ، وَإِنْ لَمْ يَأْتَمِرْ وَلَمْ يَنْتَهِ وَلَمْ يُفَارِقْهُ، ضَرَبَهُ حَتَّى يُفَارِقَهُ، وَالضَّرْبُ يَقَعُ فِي الظَّاهِرِ عَلَى الْمَصْرُوعِ, وَإِنَّمَا يَقَعُ فِي الْحَقِيقَةِ عَلَى مَنْ صَرَعَهُ، وَلِهَذَا يَتَأَلَّمُ مَنْ صَرَعَهُ بِهِ، وَيَصِيحُ، وَيُخْبِرُ الْمَصْرُوعُ إذَا أَفَاقَ بِأَنَّهُ لَمْ يَشْعُرْ بِشَيْءٍ مِنْ ذَلِكَ.

    قَالَ فِي الْفُرُوعِ: وَأَظُنُّ أَنِّي رَأَيْتُ عَنْ الإِمَامِ أَحْمَدَ مِثْلَ فِعْلِ شَيْخِنَا، وَإِلا فَقَدْ ثَبَتَ أَنَّهُ أَرْسَلَ إلَى مَنْ صَرَعَهُ فَفَارَقَهُ, وَأَنَّهُ عَاوَدَ بَعْدَ مَوْتِ أَحْمَدَ، فَذَهَبَ أَبُو بَكْرٍ الْمَرُّوذِيُّ بِنَعْلِ أَحْمَدَ وَقَالَ لَهُ: فَلَمْ يُفَارِقْهُ، وَلَمْ يُنْقَلْ أَنَّ الْمَرُّوذِيَّ ضَرَبَهُ، فَامْتِنَاعُهُ لا يَدُلَّ عَلَى عَدَمِ جَوَازِهِ.

    (م ، غ): ( وَتَحِلُّ ذَبِيحَتُهُمْ ) أَيْ: مُؤْمِنِي الْجِنِّ، لِعَدَمِ الْمَانِعِ، وَأَمَّا مَا يَذْبَحُهُ الآدَمِيُّ لِئَلا يُصِيبَهُ أَذًى مِنْ الْجِنِّ فَنُهِيَ عَنْهُ.

    (م ، غ): ( وَبَوْلُهُمْ وَقَيْؤُهُمْ طَاهِرَانِ ) لِظَاهِرِ حَدِيثِ ابْنِ مَسْعُودٍ قَالَ: { ذُكِرَ عِنْدَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم رَجُلٌ نَامَ لَيْلَةً حَتَّى أَصْبَحَ، قَالَ: ذَاكَ رَجُلٌ بَالَ الشَّيْطَانُ فِي أُذُنِهِ } مُتَّفَقٌ عَلَيْهُِ. وَلِحَدِيثِ { لَمَّا سَمَّى ذَلِكَ الرَّجُلُ فِي أَثْنَاءِ طَعَامِهِ قَالَ قَاءَ الشَّيْطَانُ كُلَّ شَيْءِ أَكَلَهُ } رَوَاهُ أَبُو دَاوُد وَالنَّسَائِيُّ وَصَحَّحَهُ الْحَاكِمُ.

    (غ): ( وَيَتَّجِهُ: لا رَوْثُهُمْ ) وُقُوفًا مَعَ مَوْرِدِ النَّصِّ, لَكِنْ قَالَ الْخَلْوَتِيُّ: قَوْلُهُ: وَبَوْلُهُمْ وَقَيْؤُهُمْ, وَكَذَا غَائِطُهُمْ; لأَنَّهُ لَيْسَ لَنَا مَا بَوْلُهُ وَقَيْؤُهُ طَاهِرَانِ وَغَائِطُهُ نَجِسٌ, وَإِنَّمَا نَصَّ عَلَيْهِمَا لِمَحَلِّ الْوُرُودِ, ثُمَّ رَأَيْت فِيمَا عَلَّقَهُ الْفَارِضِيُّ عَلَى مَتْنِ صَحِيحِ الْبُخَارِيِّ مَا نَصُّهُ: وَمَنْ جَعَلَ بَوْلَ الشَّيْطَانِ فِي الأُذُنِ حَقِيقَةً، اسْتَدَلَّ بِهِ عَلَى طَهَارَةِ بَوْلِ الْجِنِّ وَغَائِطِهِمْ، وَهُوَ مَذْهَبُ أَحْمَدَ; لأَنَّهُ لَمْ يَأْمُرْ بِغَسْلِ الأُذُنِ. انْتَهَى.

    والْجِنُّ لهُمْ عَقْلٌ وَفَهْمٌ, يَقْدِرُونَ عَلَى التَّشَكُّلِ بِأَشْكَالٍ مُخْتَلِفَةٍ, وَعَلَى الأَعْمَالِ الشَّاقَّةِ فِي أَسْرَعِ زَمَنٍ.

    وَصَحَّ خَبَرُ أَنَّهُمْ ثَلاثَةُ أَصْنَافٍ:

    1- ذُو أَجْنِحَةٍ يَطِيرُونَ بِهَا.
    2- وَحَيَّاتٌ.
    3- وَآخَرُونَ يَحِلُّونَ وَيَرْحَلُونَ.

    وَنُوَزِّعُ فِي قُدْرَتِهِمْ عَلَى التَّشَكُّلِ، بِاسْتِلْزَامِهِ رَفْعَ الثِّقَةِ بِشَيْءٍ, فَإِنَّهُ مَنْ رَأَى وَلَوْ وَلَدَهُ; يُحْتَمَلُ أَنَّهُ جِنِّيٌّ تَشَكَّلَ بِهِ.

    وَيُرَدُّ: بِأَنَّ اللَّهَ تَكَفَّلَ لِهَذِهِ الأُمَّةِ بِعِصْمَتِهَا عَنْ أَنْ يَقَعَ فِيهَا مَا يُؤْذِي, كَمِثْلِ ذَلِكَ الْمُتَرَتِّبِ عَلَيْهِ الرِّيبَةِ فِي الدِّينِ وَرَفْعِ الثِّقَةِ بِعَالِمٍ أَوْ غَيْرِهِ, فَاسْتَحَالَ شَرْعًا الاسْتِلْزَامُ الْمَذْكُورُ.

    قَالَ الشَّافِعِيُّ رضي الله عنه: وَمَنْ زَعَمَ أَنَّهُ رَآهُمْ رُدَّتْ شَهَادَتُهُ وَعُزِّرَ, لِمُخَالَفَتِهِ الْقُرْآنَ، وَحَمَلَ بَعْضُهُمْ قَوْلَ الشَّافِعِيِّ عَلَى زَعْمِ رُؤْيَةِ صُوَرِهِمْ الَّتِي خُلِقُوا عَلَيْهَا.

    وقَالَ فِي مُغْنِي ذَوِي الأَفْهَامِ: وَيُبَاحُ فِعْلُ دَوَاءٍ لِرُؤْيَةِ أَرْوَاحِ الْجِنِّ وَطَرْدِهِمْ مَعَ أَمْنِ ضَرَرِهِمْ, وَكَذَا طَاعَتُهُمْ لَهُ.
    وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.


    ... مع تحياتي
    Admin
    Admin
    الراقى السلفى
    الراقى السلفى


    عدد المساهمات : 228
    نقاط : 509
    السٌّمعَة : 3
    تاريخ التسجيل : 04/08/2010
    الموقع : الفقير الى عفو ربه محمد فاروق الراقى

    أحكام الجن الشرعية من الكتب الحنبلية Empty رد: أحكام الجن الشرعية من الكتب الحنبلية

    مُساهمة من طرف Admin الجمعة فبراير 03, 2012 5:01 pm

    بارك الله فيكى
    وجعله فى موازين حسناتك
    اللهم امين
    المجاهدة
    المجاهدة
    نائب المدير
    نائب المدير


    عدد المساهمات : 223
    نقاط : 392
    السٌّمعَة : 10
    تاريخ التسجيل : 11/12/2011

    أحكام الجن الشرعية من الكتب الحنبلية Empty رد: أحكام الجن الشرعية من الكتب الحنبلية

    مُساهمة من طرف المجاهدة الجمعة فبراير 03, 2012 7:35 pm

    أجــمل وأرق باقات ورودى

    لردك الجميل ومرورك العطر
    تــحــياتي لك
    كل الود والتقدير
    دمت برضى من الرحــمن
    لك خالص احترامي

    ... مع تحياتي

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس مارس 28, 2024 12:31 pm